توقعوا للاقتصاد الروسي تراجعا بخانة العشرات لكنه صمد.. ميشوستين يعرض إنجازات حكومته أمام الدوما

قدم رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين تقريرا أمام مجلس النواب “الدوما” عن أداء الحكومة في العام الماضي وخططها المستقبلية وأبرز اتجاهات النمو الاقتصادي.

وفيما يلي أبرز تصريحات رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين:

– التضخم في روسيا يقترب من المستوى المستهدف المركزي الروسي يستهدف التضخم عند مستوى 4% سنوي.

– روسيا تتمتع بأكثر مستوى موثوقية للأمن الغذائي في العالم، حيث يتم تلبية الطلب المحلي على المنتجات الغذائية والزراعية.

– معظم المشاريع الوطنية تم تنفيذها بشكل كامل في روسيا بالعام الماضي، ومستوى تنفيذ الخطة السنوية يقترب من 100%.

– الخبراء توقعوا أن يسجل الاقتصاد الروسي العام الماضي تراجعا بخانة العشرات، لكن روسيا صمدت وتراجع الاقتصاد الوطني كان معتدلا.

– الغرب وجه ضربة عقوبات غير مسبوقة لروسيا، والتي هدفها كان الشعب الروسي.

– الغرب لم يدخر أي وسيلة ضد روسيا، لقد فجروا أنابيب غاز “السيل الشمالي” وجمدوا حساباتها الخارجية وفصلوها عن نظام “سويفت” للمصارف، وحاولوا عرقلة جميع أنشطتها المصرفية والاقتصادية.

– من المستبعد أن يتم تخفيف الضغط الخارجي على الاقتصاد الروسي وفترة تكيفه مع العقوبات ستنتهي في العام 2024.

– عدد المستثمرين في شبه جزيرة القرم الروسية زاد العام الماضي، وبلغ حجم الاستثمارات حوالي 300 مليار روبل حوالي 4 ملايين دولار.

– مجلس الوزراء الروسي يعتزم تقديم مشروع قانون إلى مجلس الدوما بشأن إنشاء منطقة اقتصادية حرة في المناطق الجديدة التي انضمت إلى روسيا.

– روسيا تخطط لإنتاج أكثر من 100 طائرة من مختلف الأنواع بشكل سنوي اعتبارا من العام 2026.

– الحكومة الروسية ستخصص حوالي 100 مليار روبل على مدى 3 سنوات لمشروع يهدف لتحديث النقل الكهربائي في المناطق الحضرية.

– دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي اتفقت على زيادة التسويات بالعملات الوطنية.

– سترفع الحكومة الروسية انطلاقا من العام المقبل الحد الأدنى للأجور بمعدل أعلى من التضخم بنسبة 18.5%.

– بفضل الخطوات التي اتخذتها الحكومة الروسية، حصدت البلاد محصولا زراعيا قياسيا في العام 2022.

– روسيا في طليعة حراك نحو التعددية القطبية وتحول النظام العالمي وهناك منافسة استراتيجية شرسة في العالم لذلك يجب ضمان استدامة نمو الاقتصاد الروسي. 

– توسيع التعاون المبتكر سيعزز السيادة التكنولوجية لروسيا والصين.

المصدر: نوفوستي + تاس