“فوربس” تكشف عن قائمة أغنى 5 أثرياء من قطاع الاستثمار في العالم
كشفت مجلة “فوربس” في تقرير لها عن قائمة أغنى 5 أثرياء في العالم حصدوا ثرواتهم من قطاع الاستثمار، حيث تصدر القائمة المستثمر الأمريكي الشهير وارن بافيت.
وأشارت المجلة إلى أن الأثرياء الخمس يقيمون في الولايات المتحدة، وأن التقرير يعتمد على البيانات المسجلة حتى 11 نوفمبر 2022.
– وارن بافيت
صافي الثروة: 106.3 مليار دولار
الدولة: الولايات المتحدة
يدير المستثمر المخضرم وارن بافيت شركة Berkshire Hathaway التي تملك عشرات الشركات، بما في ذلك شركة التأمين Geico وشركة صناعة البطاريات Duracell وسلسلة مطاعم Dairy Queen.
– كين غريفين
صافي الثروة: 31.9 مليار دولار
الدولة: الولايات المتحدة
غريفين هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Citadel وهي صندوق تحوط وخدمات مالية مقرها في ميامي، وتدير نحو 59 مليار دولار من رأس المال الاستثماري، حتى نوفمبر الماضي.
وأسس غريفين الشركة في 1990، لكنه بدأ التداول لأول مرة من مسكنه الجامعي في جامعة هارفارد عام 1987، حيث وضع طبق القمر الصناعي على سطح المسكن للحصول على أسعار الأسهم اللحظية.
– ستيفن شوارزمان
صافي الثروة: 31.7 مليار دولار
الدولة: الولايات المتحدة
أسس شوارزمان، 75 عاما، شركة الأسهم الخاصة Blackstone التي يشغل فيها منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، مع الراحل بيتر بيترسون في عام 1985.
في البداية ركزت الشركة على الأعمال الاستشارية لصفقات الاندماج والاستحواذ، ثم ازدهرت لتصبح أكبر مدير للأصول البديلة في العالم، بنحو 951 مليار دولار من الأصول الخاضعة للإدارة حتى سبتمبر/ أيلول الماضي.
– جيف ياس
صافي الثروة: 30 مليار دولار
الدولة: الولايات المتحدة
وشارك ياس في تأسيس إحدى أكبر وأنجح الشركات التجارية في وول ستريت، وهي شركة Susquehanna International Group، وقد بدأ التداول في بورصة فيلادلفيا عام 1981 بدعم من الملياردير إسرائيل إنغلاندر.
وأسس الرجل البالغ من العمر 64 عامًا شركة Susquehanna مع عدد قليل من الشركاء في عام 1987، من دون أموال خارجية، وسمى الشركة على اسم نهر سسكويهانا.
– جيم سيمونز
صافي الثروة: 28.1 مليار دولار
الدولة: الولايات المتحدة
أسس سيمونز Renaissance Technologies عام 1982، وهي شركة صناديق تحوط للتداول الكمي بقيمة 50 مليار دولار.
وتشتهر بصندوق Medallion Fund وهو عبارة عن استراتيجية تعمل من خلال نظام الصندوق الأسود، وتبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، ومفتوحة فقط لمالكي Renaissance وموظفيها.
المصدر: “فوربس الشرق الأوسط”